منذ نحو سنتين تقريباً أبرزت وسائل الإعلام نبأ تكريم طالب سعودي مبتعث شارك في فريق من المتطوعين بالجامعة التي يدرس بها في تأهيل سجناء أمريكيين ضمن الأنشطة التي تقوم بها الجامعة في مجال خدمة المجتمع،
وتلقى الفريق الذي يضم الطالب السعودي أوسمة من الرئيس الأمريكي أوباما!! وما يلفت الانتباه هنا ليس فقط تكريم الطالب السعودي أو تميزه وهو أمر معتاد ومتكرر لطلاب علم توافرت لهم البيئة المدعمة للابداع والتميز؛ لكن ما يستحق الاهتمام والدراسة هو الأنشطة التي تمارسها الجامعات الأجنبية لخدمة مجتمعاتها والأدوار المتنوعة والهامة التي تمارسها في هذا المجال،